سياسة ترامب واقتناص الفرص امام الشرعية

الرئيس ترامب جالس يخلص على إي امتداد ايراني عشان يبدأ شرق اوسط بمراكز نفوذ وقوة مختلفة مع تقويض أو ربما إنهاء إي إسلام سياسي ويسكه من إي هجمات قد تؤثر على الاقتصاد العالمي أو الملاحة الدولية لانه في معه أولويات ثانية تخص امريكا نفسها وصراعه مع الصين والخ، إلى جانب أنه يريد إعادة الهيمنة لأمريكا في إدارة العالم ، طبعا هذه سياسية مختلفة تماما عن سياسة الديمقراطيين وهذا يخلينا نشوف حجم التغييرات السريعة والجذرية منذ تولي ترامب للسلطة

بالإضافة الى تغيير كبير في مراكز القوى في العالم والذي تتشكل حاليا وهذا ينعكس على الشرق الاوسط والذي يتأثر ويعاد تشكيله كذلك بنفوذ ومراكز قوى جديدة وربما ايدلوجيات سياسة جديدة ، أتمنى من الحكومة الشرعية أن تقتنص الفرص في هذا التحول الكبير والسريع الذي يحدث 
قبل فوات الأوان