المشرف العلمي الدكتور علي أبو بكر الزامكي يوضح حقيقة ادعاءات سرقة البحث العلمي في برنامج الماجستير بعدن
أصدر الدكتور علي أبو بكر الزامكي، أستاذ إدارة الأعمال المساعد بكلية العلوم الإدارية – جامعة عدن، بيا...
قال الخبير الرقمي مختار عبدالمعز:انتظرنا اي خبر من صنعاء على موضوع المرحومة الدكتورة رميلة لعل الله يهديهم ويطلعوا ببيان زي الناس، بس مافيش فايدة بتكلم عن جزء بسيط من قضية الدكتورة رميلة ما يؤكد ان وفاتها جريمة ويتم التغطية على المجرمين من قبل بعض المسؤولين بصنعاء وخلال الفترة الأخيرة أنتشرت عصابات الشبو والحشيش بين طلاب الجامعات الخاصة ويتم الترويج والبيع داخل وخارج الجامعات، تم استقطاب العديد من "الطالبات" من قبل اشخاص ذو نفوذ في صنعاء "مشرفين" ومسؤولين لديهم القدرة على إدخال الممنوعات الى قلب العاصمة وتوزيعها بين الطلاب والهدف ليس الترويج للممنوعات فقط لكن هناك ارتباط بين تجارة الشبو وبين الدعارة وبمعنى ان هناك بنات بالجامعات الخاصة عملهن استقطاب البنات عبر جلسات خاصة في شقق وعزومات وتخازين وسيجارة ورى سيجارة الى ان تدمن البنت او يتم تصويرها، وبعدها تبدأ المساومة، إما تدفعي كاش أو بالفراش، مافيش طريقة ثالثة.. ومن هناك تبدأ معاناة العديد من طالبات الجامعات.. هذي الشبكة يديرها اشخاص لهم نفوذ وسلطة لدرجة انهم خلوا البحث الجنائي يغير حادثة كاملة من قتل الى انتحار عشان يخارجهم..
واضاف:الدكتورة رميلة ضحية هولاء الأشخاص حاولوا استقطابها لادمان الممنوعات او الترويج عبر بعض الطالبات.. لكنها رفضت واشتكت للجامعة وايضا لأهلها انها تعرضت للتهديد قبل خروجها من الجامعة تواصلت مع امها اتصال قالت لها جهزي الغداء انا جاية بالطريق.. فمافيش احد يتواصل مع أهله يقول لهم جاي ويرجع يروح مكان ثاني كمان هي بيتهم قريب الجامعة يعني ايش اللي يخليها تروح مكان مختلف وبعيد تماما عن الجامعة؟
ايضا حكاية تلفونها اللي جلس مفتوح الى الساعة ١٢ بالليل في السنينة وحسب الكاميرات السيارة في حدة؟ ايش ودى تلفونها للسنينة؟ وكمان اغلاق تلفونها واعادة شحنه وفتحه ثاني يوم الصباح ومن ثم إغلاقه مره اخرى؟
واختتم:غدروا بها عشان ما تفضحهم، تم أخذها الى مكان آخر وتخديرها وتسميمها ومن ثم اخذوها الى النقطة الأخيرة اللي عثروا عليها فيها، تم استخدام جوالها من قبل العصابة وحسب تسجيلات الشبكة للهاتف كان متواجد في السنينة بعد وفاتها بيوم، وكان الجوال طافي ورجع اشتغل لمدة ١٣ دقيقة ورجع طفى مرة ثانية وهذا بعد وفاة الدكتورة.. العصابة استخدمت هاتف الدكتورة وحذفت بعض الرسائل بينهم وبينها وخرجوا بموضوع انها حاولت الانتحار لكن فعليا لايوجد اي محاولة انتحار سابقا اصلا شخص ما استخدم سيارة الدكتورة واوصلها الى خلف معرض تويوتا واوقفها هناك ولاحقاً قاموا بالتواصل مع بعض من أهلها عشان يتأكدوا انهم اكتشفوا مكان الدكتورة او لا العصابات هذي يحركوها اشخاص اصحاب نفوذ يستهدفوا طالبات الجامعات الخاصة لاستقطابهم لوكر الممنوعات والدعارة، لذلك نصيحتي لكل أب وأم معاه اولاد وبنات يدرسوا بالجامعات خذهم وروح افحصهم من المخدرات عشان تتأكد انه بالسليم ومش تحت ضغوط واستغلال من قبل عصابات لا رادع لها بصنعاء
ما اشكك بأحد من الطلاب لكن عشان يتطمنوا الاهل ان عيالهم بالسليم ومايتعرضوا لابتزاز واستغلال..