علي سالم بن يحيى

الأسود والثعالب!

تكاد تكون محافظة شبوة أكثر محافظات البلاد دفعاً لثمن وحدويتها، وجنوبيت...

(صفعة) باكريت !

لا أجيد التطبيل ونفخ المزامير، ولم أحمل يوما المباخر، نفاقا، ورياء، طو...

الضحكة والعار..!

أقاموا الدنيا ولم يقعدوها، فتشوا في جيناته، وشغله، لم يرحموه، ووجهوا ا...

إذا لم يتدخل العقلاء:كانت هنا شبوة!

كتب الأستاذ العزيز عادل الاعسم، رحمه الله وادخله فسيح جناته، نصيحة لأب...

شبوة عصية على الإذلال!

حراك مجتمعي شعبي سلمي غير مسبوق تشهده مديريات محافظة شبوة في صورة تعكس...

بيحان.. وتسليم السقوط!

ما إن حقق الإخوان نصرهم في شبوة، وخروج النخبة الشبوانية منها، بدأ للمت...

لم تكن سنة حلوة!

يومان والقلم صامتا باكيا في سوداوية  الرحيل الموجع لأخينا وزميلنا...

الرئيس (النائم) في عدن!.

في زمن الرئيس هادي، الذي كثر فيه لطم الخدود، والبكاء والنواح، ونتف ما...

إلى التحالف العربي، أم (التخالف) الأمر سيان!

اتقوا الله، اتقوا الله،  اتقوا الله في هذا الشعب الصابر المحتسب&n...

الرئيس ناصر..!!.

دخلت مكتبة مدبولي، في شارع طلعت حرب، وهي واحدة من أشهر المكتبات المصري...