عادل حمران فجأة مات يوسف ! انا حزين يا يوسف، الشوارع والطرقات والطلاب والرفاق قلوبهم اليوم ممتلئة... الهروب الى الوطن ! حينما يكون الهروب من الوطن طموح وحلم يسعى جاهدا مئات الشباب تحقيقه ، ف... لن يجد أيوب عاشقًا كـ أبي! ابي يحب الفنان الكبير ايوب طارش عبسي بشكل خرافي ويحفظ معظم اغانيه ان ل... امانة الصعد ومجوهرات صديقي تواصل معي صديقي ذات صباح، عادل لديا اشياء ثمينة اريد نقلها من عدن الى... في مستشفى القاهرة ! في احد مشافي القاهرة كنا في قاعة الانتظار والمرضى كُثر من جنسيات مختلف... الطريق الى سقطرى! اندهشت من الكم الهائل من الرسائل والتعليقات و الإتصالات الذين يسالون ب...